توصلت الدراسة إلى أن تشعيع الأشعة فوق البنفسجية قاد يمكن أن يمنع فقدان العظام والعضلات لدى الفئران

28-10-2020

توصلت الدراسة إلى أن تشعيع الأشعة فوق البنفسجية قاد يمكن أن يمنع فقدان العظام والعضلات لدى الفئران

كشف فريق بحثي في ​​جامعة ناغويا في اليابان عن استخدام الأشعة فوق البنفسجية ضيقة المدى&نبسب;قاد&نبسب;يزيد بشكل آمن مستويات فيتامين د في الدم لدى الفئران المسنة، وبالتالي يمنع فقدان كتلة العظام والعضلات. وقد نشرت النتائج مؤخرا في مجلة التقارير العلمية بعنوان"يمنع التشعيع المنخفض الطاقة للأشعة فوق البنفسجية ذات المدى الضيق من الإصابة بنقص هشاشة العظام المرتبط بنقص فيتامين د في الفئران المعرضة للشيخوخة 6".

انخفاض كثافة العظام (هشاشة العظام) وفقدان كتلة العضلات وقوتها (ضمور العضلات) هي اضطرابات مرتبطة بالعمر. في حين أن هناك بعض العلاجات لهشاشة العظام، لا يوجد علاج فعال لضمور العضلات.

فيتامين د، الذي يمكن إنتاجه عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس، ضروري لصحة العظام والعضلات، مما يساعد على الوقاية من هشاشة العظام والضمور العضلي. ومع ذلك، فإن توفر ضوء الشمس يعتمد على عوامل مختلفة مثل خط العرض والموسم والطقس وتنقل المريض، مما يجعل من الصعب الحصول على فيتامين د باستمرار من ضوء الشمس وحده. وبالفعل، فمن المعروف أن العديد من كبار السن يعانون من نقص فيتامين د.

LED TV Mirror

&نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; (الصورة: بيكساباي)

اكتشف الباحثون في كلية الطب بجامعة ناغويا أن الأشعة فوق البنفسجية المعتمدة على قاد يمكن أن تكون مصدرًا ثابتًا ومستقرًا لفيتامين د.

وفي دراسة سابقة، كشف الفريق أن الأشعة فوق البنفسجية ضيقة المدى باستخدام مصابيح قاد أدت إلى زيادة مستويات فيتامين د في الدم في النماذج الحيوانية التي تعاني من نقص فيتامين د، وبالتالي منع ضعف العظام. ومع ذلك، نظرًا لطول موجته وكثافته، يمكن أن يكون لأشعة الأشعة فوق البنفسجية قاد تأثيرات ضارة على جسم الإنسان.

في الدراسة الجديدة، أجرى الفريق أولاً تجارب لتحديد الحد الأدنى من الشدة والجرعة الدنيا من الأشعة فوق البنفسجية التي من شأنها توفير ما يكفي من فيتامين د مع آثار جانبية قليلة. تم العثور على الحد الأدنى من الشدة ليكون 0.16 ميجاوات / سم 2 والجرعة الدنيا 1000 جول / م 2.

وأظهرت النتائج أن مستويات فيتامين د في الدم، وكثافة العظام، وكتلة العضلات وقوة الفئران التي تسارع الشيخوخة والمشععة بواسطة مصابيح قاد للأشعة فوق البنفسجية زادت جميعها مقارنة بتلك الموجودة في الفئران التي لم تتعرض للإشعاع. وتحقق الباحثون أيضًا من أن الأشعة فوق البنفسجية قاد لم تلحق الضرر بجلد الفئران. لذلك، خلص الباحثون إلى أن التشعيع باستخدام ضوء الأشعة فوق البنفسجية-قاد ضيق المدى بأقل شدة وجرعة يمكن أن يوفر فيتامين د بشكل آمن وكاف للفئران المسنة.

يقوم الفريق الآن بتطوير جهاز تشعيع صغير محمول بالأشعة فوق البنفسجية قاد ويعتقد أن مفهوم الجهاز الطبي يمكن استخدامه في مؤسسات الرعاية الصحية المختلفة وفي المنزل. وبفضل هذا الجهاز، سيتمكن جميع كبار السن من الحصول على ما يكفيهم من فيتامين د، بنفس الكمية أو أكثر من أشعة الشمس، بطريقة سهلة وآمنة وبتكلفة منخفضة.


الحصول على آخر سعر؟ سنرد في أسرع وقت ممكن (خلال 12 ساعة)

سياسة خاصة